ابنك قرة عينك
صفحة 1 من اصل 1
ابنك قرة عينك
كشفت آخر الأبحاث التي أجراها مجموعة من علماء النفس، أنكشفت آخر الأبحاث التي أجراها مجموعة من علماء النفس، أن احتضان الوالدين لابنهما والتربيت على كتفيه من وقت لآخر أمور تزيد من نمو الطفل و ذكائه، كون هذه الأشياء تساعد على إفراز هرمون لاندرو فين ، الذي يلعب دورا كبيرا في التخفيف من القلق والعصبية و التوتر و كذلك الإحساس بالألم.
توجد هناك مجموعة من العوامل الأخرى التي تساهم في ذكاء الطفل و من بينها، التقارب بين الطفل ووالديه و مبادلة أطراف الحديث فيما بينهما، و اصطحاب الأطفال لزيارة المتاحف و المكتبات.
إلى جانب توفير جو مناسب و فضاء أسري ملؤه المحبة والاحترام، حتى يتخذ الطفل من والديه نموذجا يقتدي به في المستقبل.
كما على الآباء أن يكلفوا أبناءهم من وقت لآخر ببعض المهام البسيطة التي تتماشى مع أعمارهم، لمنحهم الثقة في النفس مع تقديم بعض المكافآت لهم لتحفيزهم على الوالدين أن يتعاملا بكثير من الصبر مع الطفل.
بالرغم من تصرفاته الخاطئة المتواصلة التي يجب عليهم تصحيحها ، لأن الطفل مازال في مرحلة تعلم للسلوكيات الصحيحة.
على كل من الأب و الأم تجنب إيذاء الطفل جسديا أو إهانته بالكلام أو توجيه الانتقادات المستمرة له، والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل التي يتعرض لها.
والتربيت على كتفيه من وقت لآخر أمور تزيد من نمو الطفل و ذكائه، كون هذه الأشياء تساعد على إفراز هرمون لاندرو فين ، الذي يلعب دورا كبيرا في التخفيف من القلق والعصبية و التوتر و كذلك الإحساس بالألم.
توجد هناك مجموعة من العوامل الأخرى التي تساهم في تنمية ذكاء الطفل و من بينها، التقارب بين الطفل ووالديه و مبادلة أطراف الحديث فيما بينهما، و اصطحاب الأطفال لزيارة المتاحف و المكتبات.
إلى جانب توفير جو مناسب و فضاء أسري ملؤه المحبة والاحترام، حتى يتخذ الطفل من والديه نموذجا يقتدي به في المستقبل.
كما على الآباء أن يكلفوا أبناءهم من وقت لآخر ببعض المهام البسيطة التي تتماشى مع أعمارهم، لمنحهم الثقة في النفس مع تقديم بعض المكافآت لهم لتحفيزهم على الوالدين أن يتعاملا بكثير من الصبر مع الطفل.
بالرغم من تصرفاته الخاطئة المتواصلة التي يجب عليهم تصحيحها ، لأن الطفل مازال في مرحلة تعلم للسلوكيات الصحيحة.
على كل من الأب و الأم تجنب إيذاء الطفل جسديا أو إهانته بالكلام أو توجيه الانتقادات المستمرة له، والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل التي يتعرض لها.
[b][i][justify]
توجد هناك مجموعة من العوامل الأخرى التي تساهم في ذكاء الطفل و من بينها، التقارب بين الطفل ووالديه و مبادلة أطراف الحديث فيما بينهما، و اصطحاب الأطفال لزيارة المتاحف و المكتبات.
إلى جانب توفير جو مناسب و فضاء أسري ملؤه المحبة والاحترام، حتى يتخذ الطفل من والديه نموذجا يقتدي به في المستقبل.
كما على الآباء أن يكلفوا أبناءهم من وقت لآخر ببعض المهام البسيطة التي تتماشى مع أعمارهم، لمنحهم الثقة في النفس مع تقديم بعض المكافآت لهم لتحفيزهم على الوالدين أن يتعاملا بكثير من الصبر مع الطفل.
بالرغم من تصرفاته الخاطئة المتواصلة التي يجب عليهم تصحيحها ، لأن الطفل مازال في مرحلة تعلم للسلوكيات الصحيحة.
على كل من الأب و الأم تجنب إيذاء الطفل جسديا أو إهانته بالكلام أو توجيه الانتقادات المستمرة له، والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل التي يتعرض لها.
والتربيت على كتفيه من وقت لآخر أمور تزيد من نمو الطفل و ذكائه، كون هذه الأشياء تساعد على إفراز هرمون لاندرو فين ، الذي يلعب دورا كبيرا في التخفيف من القلق والعصبية و التوتر و كذلك الإحساس بالألم.
توجد هناك مجموعة من العوامل الأخرى التي تساهم في تنمية ذكاء الطفل و من بينها، التقارب بين الطفل ووالديه و مبادلة أطراف الحديث فيما بينهما، و اصطحاب الأطفال لزيارة المتاحف و المكتبات.
إلى جانب توفير جو مناسب و فضاء أسري ملؤه المحبة والاحترام، حتى يتخذ الطفل من والديه نموذجا يقتدي به في المستقبل.
كما على الآباء أن يكلفوا أبناءهم من وقت لآخر ببعض المهام البسيطة التي تتماشى مع أعمارهم، لمنحهم الثقة في النفس مع تقديم بعض المكافآت لهم لتحفيزهم على الوالدين أن يتعاملا بكثير من الصبر مع الطفل.
بالرغم من تصرفاته الخاطئة المتواصلة التي يجب عليهم تصحيحها ، لأن الطفل مازال في مرحلة تعلم للسلوكيات الصحيحة.
على كل من الأب و الأم تجنب إيذاء الطفل جسديا أو إهانته بالكلام أو توجيه الانتقادات المستمرة له، والتعليقات أو الملاحظات السلبية المتكررة، مع تهيئة جو من الهدوء في حل المشاكل التي يتعرض لها.
[b][i]
طالبه العفو- عدد المساهمات : 8
تاريخ التسجيل : 08/05/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى